ملخص كتاب النباهه والاستحمار يتحدث علي شريعتي في الفصل الأول | الأدب العالمي

ملخص كتاب النباهه والاستحمار

يتحدث علي شريعتي في الفصل الأول عن أن الناس باتو يعيشون في استحمار من الثقافه الاستهلاكيه الى الدين الى كافه مناحي الحياه المختلفه، وتحدث بضرب مثال عن تفاهه العمل بقصه إبراهيم الأدهم وهو يعمل في الصيد ليل نهار وفجأه سمع منادي يقول (يإبراهيم مالهذا خلقك الله، وتحدث عن التنعم بالذل قصه بوذا المشهوره عندما عزله إبيه في القصر ومنع عنه الخروج واستكشاف حالات البشر المختلفه (وقد ذكرت هذه القصه في ملخص كتاب أناس أستثنائيين) وبعدها اكتشف المرض والفقر والشيخوخه والموت، وتحدث ان مامن مهرب من كل هذه الاستحمارات الا بالرجوع الى دين المعرفه الحق.


وتحدث في الفصل الثاني عن النباهه الفرديه (تجعل الانسان يركز على واقعه الانساني دون الانجراف وراء كل رغبات او أهداف ليس مخلوق لأجلها باختصار ان يكون خليفه في الارض كما اراد له الله) والنباهه الأجتماعيه (تجعل الانسان متنبه الى كل قضايا مجتمعه واهتماماته الحقيقيه في كافه مجالات الحياه وليس تابع لأي فكر او ثقافه او اديولوجيه) او الأفلاطونيه، وقال انه من الضروري ان نرجع الى هذه النباهه لكي نتحلى بالمهمه الأساسيه لوجودنا الحقيقي، وتحدث عن ثقافه الاستهلاك وكيف ان انسان العصر الحديث أصبح يسعى وراء انتاج للاستهلاك واستهلاك لأجل الانتاج، وتحدث اديويلوجيه الاستهلاك وكيف انهم بواسطه اساليب نفسيه واجتماعيه يسعون الى السيطره علينا وعلى رغباتنا ويفصلونها حسب مايريد السوق الاستهلاكي.

وتحدث في الفصل الثالث عن الاستحمار وانه الوجه الآخر للاستحمار وعبر بقوله " أي حضارة وأي ثقافه وأي قدره تكون خارجه هن هذه الدرايتين، ليست الا تخديرا للأفكار، للانصراف عن الانسانيه والاستقلال والحريه"، وتحدث بنموذج من تاريخ العباسيين وانهم ألغوا عاده كانت في العصر الاسلامي، والأموي! وهي ان يتم يستنفر المسلمين لأي منكر حصل على أي فرد ويأخذوا حقه.


وفي الفصل الرابع تحدث عن أنواع الاستحمار وانه نوعان قديم وحديث وكل استحمار يملك خطابات تعزز وجوده وتنمي سطوته مثلا القديم كان الزهد ووالخ والحديث مثلا الحريه الجنسيه والتقليد والتبعيه وقضايا المرأه ووووالخ، وتحدث ان من يصنع الاستحمار يؤثر في الضحيه بطريقتين اولا يأخذ منه مواهبه وشغفه ويجعله مغتربا عن ذاته، الثانيه انه يحس انه مقصرا تجاه المجتمع فينصرف الى الدعاء وأظن هذا دور الدين، وتحدث ان عن صور من الاستحمار اولا الزهد ثم القوميه وضرب مثال بهتلر في حربه للأنجليز بسبب خمسه مليون جرماني يريدهم ان لا يختلطوا بالعرق الانجليزي، ثالثا الشكر، ورابعا الشعر وخامسا الفخر بالماضي والاعتزاز به.

ثم تحدث في الفصل الخامس عن أشكال الاستحمار مباشر وغير مباشر اما المباشر ياتي عبر عمليه تجهيل ممنهجه وصرف للأذهان، اما غير المباشر فانه يتم بواسطه الإلهاء في قضايا جانبيه ( ككره القدم ههههههه كم أكرهها من عندي) ومشاكل مصطنعه، وتحدث عن الحرب الإيهاميه بضرب مثال عن عمه وانه كان هناك صديق له في منطقه اخرى وكان لعمه جار يعرف انه يحب الديكه ثم قال له ان في هذه المنطقه(منطقه صديقه) يبيعون الديمه بخمسه تومان فأعطاه خمسين لياتي بعشره فأتى بها ثم بعد مده زاره صديقه واكتشف ان الديكه كانت من عمه فأتى جار عمه يصيح مالكم قاعدون والمعركه طاحنه والدماء تسيل فخرجوا ولم يجدوا الا اثنين يدخنان الغليون فأكتشفوا انه إلها وقس كم يالهاءت تغمر حياتنا من التلفاز الى التلفون الى الحروب الى الزواج ههههههه الأخيره متبري منها.


ثم تحدث في الفصل الثالث عن العلم وانه ينبغي ان لايكون الفرد متخصص فقط بل ان ينهل من مشارب المعرفه المختلفه ولا زلت أذكر مقوله من روايه فرنكشتاين يقول الاستاذ للتلميذ "اذا أردت ان تصبح عالم فتعلم كل العلوم"هذا الاقتباس لا زال يدوي في جمجمتي واذكر حينها كيف أصبح هذا العالم يوزع صكوك العالِميه على من اجتاز دكتوراه في تخصص فرعي لا وأظنه بعد ان تسلم شهاده الدكتوراه لم يبقى في رأسه الا لمم غير قادر على تذكرها الا بجهد جهيد المهم ياجماعه والله قاهرني هذا الموضوع ولو أجلس اتحدث لا الصبح مامليت يله خلصونا وتحدث عن القدره الماديه الجسميه وان هذه القدره تؤدي الى اغتراب الانسان وتجعله كالحيوان، وتحدث عن التبعيه والتقليد، وعن الحريه الفرديه وكيف ان الغرب قدمها في قالبين الاول هو الحريه الجنسيه وحريه المرأه المهم ماعلينا الموضوع معقد ولا اشتي أطول عليكم لأني اكتشفت ان في شريعتي شويه خلل حول المرأه وانه ليس بتلك المثاليه في الفصول السابقه...
وتحدث عن الثقافه الاستهلاكيه وكيف ان البدوي أصبح يفاخر بسياره الكاديكالا التي باع جماله السته ليحصل على قيمتها وفي النهايه تخرب ولا يجد من يصلحها، مع انها في أمريكا ب٣٠٠٠ تومان وفي السعوديه ب ٢٢٠٠٠ المهم ماعلينا افتحوا برنامج سين وشوفوا كيف السعوديه ذلحين وقوموا شريعتي من قبره يشوف كيف هي قلدني الله ماتصدقوا صحيح ان عاد به اعتماد على الغربيين لكن